ملخص لقاء “بسنت شوقي زوجة محمد فراج” مع المذيعة إنجي علي في برنامج “أسرار النجوم”.. كشفت أسرار حياتها الزوجية
على الجانبين؛ الفنانة بسنت شوقي تكشف عن بعض التفاصيل الخاصة بعملها وأخرى تتعلق بعلاقتها مع زوجها وذلك تم خلال لقائها مع المذيعة إنجي علي في برنامج أسرار النجوم.
بسنت شوقي عن زوجها محمد فراج
أثناء اللقاء الذي تم بين المذيعة إنجي علي والفنانة بسنت شوقي في برنامج أسرار النجوم كشفت الفنانة عن بعض التفاصيل المتعلقة بحياتها الشخصية.
وقالت إن الزواج مسؤولية كبيرة وأشارت بقولها: «الزواج ليس سهلاً كما يعتقد البعض، خصوصًا في ظل الظروف الحالية وتحديات تربية الأطفال». وعن غيرتها على زوجها، أوضحت: «أنا لست شخصًا غيورًا، وثقتي في محمد فراج وفي نفسي تجعلني لا أشعر بالحاجة لذلك، طالما لا يتعدى أحد حدوده».
وفيما يتعلق ببداية علاقتها بالفنان قالت: “إن التعارف الأول تم من خلال مشاركتهما في مسلسل «تحت السيطرة»، ومنذ ذلك الحين نشأت بينهما علاقة تطورت لاحقًا إلى زواج“.
وفيما يتعلق بأحلامها المستقبلية والتي تجمع بين حياتها الشخصية والعملية قالت: “أحب الحيوانات وخاصة القطط، وأتمنى أن أعيش مستقبلاً بالقرب من البحر مع محمد فراج وأحفادي، محاطة بالقطط والكلاب. كما أحلم بالتمثيل في هوليوود، وأرغب دائمًا في التعلم والتطور في مجالي“.
اقرأ أيضًا: في عيد ميلاده الـ 85.. “مش أنا انهاردا عيد ميلادي!” افيهات الفنان الكبير “عادل إمام” قاموس يتوارثه الأجيال
بسنت شوقي عن حياتها الفنية
أشادت الفنانة بسنت شوقي خلال اللقاء برغبتها في تقديم الأدوار التي تبرز قدراتها الفنية وقالت: “ما زال لدي الكثير بداخلي، وأتمنى أن يأتي الدور الذي يُظهر موهبتي الحقيقية، وأشعر أن بعض المخرجين حصروني في أدوار ترتبط بشكل مظهري فقط“.
كما ترى أن تعلق اسمها باسم زوجها ظلمها كثيرًا في المجال الفني، حيث قالت: “ارتباط اسمي بمحمد فراج ظلمني بالفعل، وأتمنى أن يُذكر اسمي في السياق الفني فقط، لا في ظل اسمه”.
بسنت شوقي تهاجم المتنمرين على الفنانات كبار السن
أضافت الفنانة بسنت شوقي من خلال هذا اللقاء تعليقها الشخصي على من يتنمر على الفنانات كبار السن ومن ظهرت لهن علامات الكبر والخطوط الرفيعة في الوجه، وشاركت بقول: “أنت بتتكلم في حاجة طبيعة بشرية، مرحلة كلنا بنهتم بيها”، متابعة: “المجتمع بيفرض قيود رهيبة كل يوم”.
ووصفت المتنمرين على هذا الأمر بـ “قلة الأدب وعدم التربية” موضحة أن ما كان سببًا في ذلك هو استباحة جميع التعليقات على السوشيال ميديا دون رقابة أو قيود.
