Advertisement
وكتب "نوا" عبر "ستوري" على "إنستغرام"، بحسب ما نقلته "نيويورك بوست"، أنّ "لوبيز" "مخادعة تتقمّص دور الضحية باستمرار"، مطالبًا إيّاها بالتوقف عن "مهاجمة شركائها السابقين وتحميلهم مسؤولية إخفاقاتها العاطفية". وأضاف: "توقفي عن التقليل منا وعن لعب دور الضحية… المشكلة ليست فينا بل فيكِ أنتِ، أنتِ من لم تستطيعي التوقف عن الخيانة".
وشدّد "نوا" على أنّ "لوبيز" كانت "محاطة برجال أحبوها بصدق"، موضحًا: "لقد تمت محبتك أكثر من مرة… تزوجتِ أربع مرات وخضتِ علاقات لا تُحصى بين تلك الزيجات، وكانت لكِ علاقات جيدة… أنا أحدها". وأكد أنّه كان "صادقًا ومخلصًا" خلال زواجه القصير بها، قائلًا: "انتقلت للعيش في ولاية أخرى لأعتني بكِ… لم أكذب ولم أخنكِ… وكنت جيدًا جدًا بالنسبة لكِ".
واتهم "نوا" زوجته السابقة بأنّها "اختارت المال والشهرة على حساب مشاعرها" وفضّلت "الكذب والخداع بدلًا من مواجهة الحقيقة"، مشيرًا إلى أنّه حاول "إنقاذ الزواج حفاظًا على صورتها أمام الجمهور"، قبل أن يختم رسالته بالقول: "قولي الحقيقة مرة واحدة… اجعلي الناس يعرفون أنكِ أنتِ المشكلة… يجب أن تخجلي من نفسكِ".
تعود قصة ارتباط "لوبيز" و"نوا" إلى "كانون الأول 1996" حين التقته في مطعم في "ميامي"، وتزوّجا في "شباط 1997" قبل أن ينفصلا بعد "11" شهرًا. لاحقًا تزوّجت "لوبيز" من "كريس جود" لعام واحد، ثم من "مارك أنتوني" في "نيسان 2004" وأنجبت منه توأميها قبل الانفصال في "2011". وفي "شباط 2022" عادت علاقتها بـ"بن أفليك" ليتزوّجا مجددًا قبل أن تتقدّم بطلب الطلاق بعد نحو عامين، وسط تسريبات عن خلافات تتعلق بنمط الحياة والأضواء.
وفي المقابلة نفسها، سألت المذيع "لوبيز" عمّا إذا كانت شعرت يومًا بأنها محبوبة بصدق، فأجابت: "لا… ما تعلمته هو أنني لست غير محبوبة، لكنهم غير قادرين على الحب… لا يملكون القدرة على ذلك". (العين)
0 تعليق