يرى مختصو البروتوكول، أن الاستقبال الخاطئ قد يترك انطباعاً سلبياً يصعب تصحيحه مهما كانت نوايا الجهة المضيفة حسنة؛ ومنها:
التأخر في الحضور للموقع
تجاهل ترتيب الأسبقية
عدم معرفة ألقاب الضيوف
التهاون في تفاصيل الجلوس
ضعف التنسيق مع فريق المراسم
أخبار ذات صلة
0 تعليق