في عملٍ توثيقي أطلقته وزارة الرياضة عقب تأهل المنتخب السعودي إلى كأس العالم بتعادله مع المنتخب العراقي، جلس التاريخ على مقاعد الأخضر. ستة نجوم من أجيالٍ مختلفة يجتمعون في مشهد واحد يختصر أكثر من ثلاثة عقود من الحضور السعودي في المونديال. عملٌ يجسّد روح الاستمرارية ويؤكد أن المجد الكروي في المملكة لا ينفصل عن مسيرة وطنٍ يسابق الطموح ويزرع الفخر في كل جيل.
العمل التوثيقي أعاد ذاكرة المونديال من هدف سعيد العويران في بلجيكا مرورا بمسيرة سامي الجابر وصولا إلى قادة الحاضر الذين حملوا راية الأخضر إلى المحفل العالمي مجددا. الصورة تحوّلت إلى سرد بصري لتاريخٍ صنعه العزم، وجمعت رموز المنتخب في حكاية وطنية تؤكد أن الإصرار طريق الإنجاز.
الصقر الذي يعتلي مقدمة المشهد لم يكن تفصيلا تجميليا، بل رمز لهوية الإنسان السعودي في قوته وشجاعته وانقضاضه على الهدف بثبات. الكرات المختلفة أمام اللاعبين جسدت نسخ المونديال التي شارك فيها الأخضر، فيما حملت القمصان ذاكرة الأجيال التي بنت الحضور السعودي في الساحات العالمية.
وزارة الرياضة أرادت من هذا التوثيق أن تخلّد إنجاز التأهل في ذاكرة الأجيال، وتربط بين من صنع البداية ومن يكتب الحاضر. فالأخضر ليس فريقا رياضيا فحسب، بل قصة وطنٍ يرى في كل تأهل صفحة جديدة من فصول مجده بين الكبار.
العمل التوثيقي أعاد ذاكرة المونديال من هدف سعيد العويران في بلجيكا مرورا بمسيرة سامي الجابر وصولا إلى قادة الحاضر الذين حملوا راية الأخضر إلى المحفل العالمي مجددا. الصورة تحوّلت إلى سرد بصري لتاريخٍ صنعه العزم، وجمعت رموز المنتخب في حكاية وطنية تؤكد أن الإصرار طريق الإنجاز.
الصقر الذي يعتلي مقدمة المشهد لم يكن تفصيلا تجميليا، بل رمز لهوية الإنسان السعودي في قوته وشجاعته وانقضاضه على الهدف بثبات. الكرات المختلفة أمام اللاعبين جسدت نسخ المونديال التي شارك فيها الأخضر، فيما حملت القمصان ذاكرة الأجيال التي بنت الحضور السعودي في الساحات العالمية.
وزارة الرياضة أرادت من هذا التوثيق أن تخلّد إنجاز التأهل في ذاكرة الأجيال، وتربط بين من صنع البداية ومن يكتب الحاضر. فالأخضر ليس فريقا رياضيا فحسب، بل قصة وطنٍ يرى في كل تأهل صفحة جديدة من فصول مجده بين الكبار.
أخبار ذات صلة
0 تعليق