يثير قرار تشكيل قوة الاستقرار الدولية، التي نصّت عليها خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضمن المرحلة الثانية لوقف الحرب في غزة، جدلا واسعا حول مهام القوة وطبيعتها وشرعيتها الدولية.
وكانت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) قد أعلنت موافقتها على نشر قوات أممية تعمل كقوات فصل لمراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار.
لكن التصور الأميركي والإسرائيلي يركز على تولى القوة نزع سلاح حماس وفرض الأمن في القطاع، بينما شدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية- على أن إسرائيل وحدها هي من يحدد الدول المشاركة في هذه القوة.
تقرير: نسيبة موسى
Published On 6/11/20256/11/2025
|آخر تحديث: 23:48 (توقيت مكة)آخر تحديث: 23:48 (توقيت مكة)

0 تعليق