ويجسّد التمثال قائد المنتخب الأرجنتيني وهو يرفع كأس العالم، لكنه وُجد وقد قُطعت ساقاه وظهرت عليه آثار تحطيم واضحة، ليترك مدمّرًا أمام مطعم ومقهى "إل نويفو مونديال".
ولم تكن هذه الحادثة الأولى من نوعها؛ إذ تعرّض التمثال قبل أكثر من عام لعملية تخريب مماثلة تمثّلت في قطع رأسه، وفي عام 2024 تعرّض لقطع إحدى أذنيه، وفي الحادث الأخير، أظهرت كاميرات المراقبة شابين يدفعان التمثال قبل أن يلوذا بالفرار.
وكان هذا التكريم قد وُضع لأول مرة في عام 2018 من قبل المطعم كإشارة دعم في فترة صعبة مرّ بها المنتخب، الذي عانى في مونديال روسيا تحت قيادة خورخي سامباولي، قبل أن يُعاد بناؤه في 2024 بعد تتويج الأرجنتين في كأس العالم 2022، بما يعكس قيمته الرمزية لدى المدينة ومشجعي المنتخب.
وكان هذا التكريم قد وُضع لأول مرة في عام 2018 من قبل المطعم كإشارة دعم في فترة صعبة مرّ بها المنتخب، الذي عانى في مونديال روسيا تحت قيادة خورخي سامباولي، قبل أن يُعاد بناؤه في 2024 بعد تتويج الأرجنتين في كأس العالم 2022، بما يعكس قيمته الرمزية لدى المدينة ومشجعي المنتخب.

0 تعليق